دَمَعة عَيَّنَ وهدّب تذَرَفَ عَلَّى الخَدّ ألَفَّيِنّْ مَرَّه !
تبكَيْ شَوَّقَ فيها تَذْكار آلَمَحِبّه ما يْنَجَلِيّ أبدّ ,
في عَيْنِيّ آلِيَّمَنى [ قِصَّـة عِشَقْ ] , وَفِيّ عَيْنِيّ آلِيّسْرَى تَرَفْ *
وَفِيّ شِفاهَي طَعَّمَ السَكُوت آلَمُر ,
وَفِيّ جيتك الحَكَّيْ سَكِرَ شَهِدَ
يــَـا عيّنيْ ,
بسَمَّ الله عَلَّيك مَنّ السَهَّرَ !
هَذَا القَدَرَ أسَمَّه - تَعِبَ ,
وهَذَا الدَمَع محَّتَّضَنَّ ثَوْرَة زَمَن ْ..
كَمَّ قَلَّت لك لآ تذَرَفَيِنّْ , وكَمَّ قَلَّت لك دَمَعك " صَخبْ !
يَـــا عيّنيْ ,
كَفَّي دَمَعك ترَى مَنّ ذقته وأنا في قِمَّة | قَهَرَ ..
أسَهْبَتَّ في كَلَّ شَيْء لإجلّك وأمَطَرتي عَتَب ,
ولَمْتّي عيوني لَحَظَه !
تغازَّلَ أطَيّاف اللي تحـبهَ ,
مـآتْ العَذَرَ !
مـآتْ الحَلَمَ !
+ ولاَ بْقَى غَيَّرَ رَمَشَ يخَدَعَه غِيَآبَ واحَّد
مَنّْ البَّشَرَ ..
من شحوب الوجه ضاعت لمعة كل المرآيا
وآنكسرت حياة في نظرتي ,
ضـآعتْ اماني !
ضـآع المكاني !
ونظرتي الثاقبه باقيه في لمحة .. فَرسْ ,
يَا دمعْ صافح اهدابيَ , لاَ توجع اعياني !
اللي رحـل بَ يمسح بكمّهَ اوجاعي ,
- عيني اللي تحبْ , صارت مكانة شِفاهي
تحكي كل شيء بفمي أنخرسْ !
دمعها بـِ شوفتك ( اِنْحَرسْ ) ..
ـو تَنَعَّمَي عَيْنِيّ إذا خَزّت أحَدَّ
حَتَّى بَ الغِيَآبَ !
حَتَّى بَ العَذَآبَ !
حَوَّرْ عَيْنِيّ يحَتَّاج لـَ لَمْحَة سَرَآبَ ,
يـَ ( دَمعْ عِينيَّ )
يكَفَّي ماذْقت مَنّ الأسَبَّآبَ !